القصة الأولى:
لشاب أحب بنت جيرانهم ......
قضى الشاب والفتاه طفولتهم وهم يلعبون مع بعضهما والبراءه هي المشاعر التي يتبادلونها بينهم.
مضت الأيام وكبروا حتى تحولت تلك المشاعر إلى حب رومانسي .
تخرجوا من الثانوية وسجل الشاب في إحدى الجامعات خارج المنطقه و طلب الشاب من حبيبته أن يقابلها ويلقي عليها النظره الاخيره قبل أن يذهب ويتغرب لمدة ثمان سنوااات.
تقابلا وحين رأى كلا منهما الثاني هلت دموعهم وكان حديثهما البكاء .......... تمالك الشاب نفسه واراد ان يطمئن حبيبته فقال لها (لا تبكي كلها كم من سنه ارجع ونتزوج ) هنا انهارت الفتاه وزادت في البكاء لانها لا تعلم ماذا يخبئي القدر لهما...........
رحل الشاب وقضى الثمان سنوات في الدراسه خارج المنطقه ....... تخرج وعاد الى بيتهم وهو مسروووور بأنه سيرى حبيبته ويتزوجهااااا ولكنه تفاجأ عندما سئل اهله عن جيرانهم فأخبروه بانهم قد رحلوا الى جهه غير معلومه........
تحطم الشاااب وحزن وضاقت نفسه وذهب يسئل عنهم في كل مكان بحثا عن حبيبته ولم يجد لها اثر........
تم تعيين الشاب في احدى المدارس الابتدائيه .......و مضت الاياام والشاب غارق في احزانه ولديه الامل بانه سيرى حبيبته في يوم من الايام............. الى ان اتى ذلك اليوم الذي راى فيه الشاب الكارثه والطامه على حد تعبيره ......... ماذا راى الشاااب........؟؟؟؟؟؟
رأى طفل من الاطفال يلعب داخل فناء المدرسه وامعن النظر فيه فوجد ان الطفل يشابه حبيبته ......
جاشت مشاعره ولم يتمالك اعصابه توجه الشاب مباشره للطفل وضمه الى صدره واخذ يداعبه حتى ابتسم الطفل فتذكر الشاب بسمه حبيبته وايقن ان حبيبته تزوجت فحزن حزنااا شديدا على نفسه. وقرر مغاادرت المنطقة بأكملها.
واليكم هذه الابيات :
غابت ثمان سنين حل وترحال .................. غابت ثمان كلها مدلهمه
قضيتها بالحب والشوق رحال ................... شوق تحدى كل يأس وهمه
سألت عنها سنين وشهور وليال ................. ولافيه فج غير وجهت يمه
عقب الثمان اللي تعبها برى الحال................ جاب الزمان الكارثه والمطمه
جاني ولدها يبتسم بين الاطفال ................... ومن بسمته ذكرت أنا بسمت امه
شفته وصاحت داخلي كل الآمال ................... بصوت عجزت بكتم الانفاس المه
ركضت ودمعي على الخد همال ................. ومن كثر شوقي قمت بالحيل اظمه
ولحظة حظنته والطفل في يدي مال............... شميت ريحتها على اطراف كمه
واستلهمت نفسي مقاديم الأحوال ................ وتم الضياع وأكدت لي متمه
ليت الغياب اللي شغل غربتي طال................. ولا دور العاشق على حرق دمه
واليوم بنت الناس في بيت رجال................. وحب على غير الشرف لي مذمه
مجبور أعود واشتكي كل الأميال................. بنفس حزينه ضايقه مستهمه
برجع غريب سكته بر ورمال................... يموت يحيى يندفن ما يهمه
غابت ثمان سنين حل وترحال ..................غابت ثمان كلها مدلهمه
القصــــــــــــــــــــــــــــــه الثانيه:
تحكي قصة فتاة تعلقت بحبيبها الى حد الجنون لتفاجأ بخبر زواجه من اخرى ..
حيث اثبتت أنها إنسانة عظيمة بما تحملة من مشاعر طيبة اتجاهه ..
اليكم الابيااات:
جاني الخبر يا صاحبي واظلم الكـــون...........قــــدام عيني ثم نطقت الشهاده
على العــمــوم اقــولـها الف مـليـــون...........مبروك من قلب شكالــك بعــاده
مــبروك لا يهمــك سواليف وضـنـــون............من عاشق يهديك فــرحة فــؤاده
ســو الــفرح اليوم وابليس مـــلعـــون ...........واللي يشـب الــنار يجني رمـاده
انا اول الــعـالم على القصر يلفـــون...........أول معازيم الفــــرح والحـــــداده
ابشر انا برقص على العرس بالهــون .......... كـــل يعبـر فرحتـــه بــأجتــهاده
لو الـــبلا رقــــصي يقولون مزيــون...........المــشكــله الــقلــب يـفضـح وداده
يـوم الـعذارى في د خــولـك يغنـون...........وعروسك بأحلــى ثــواني السعاده
كـنت اتــمنى بـــدالها والـله اكـون..........وأحط أنا كــفي تحت راســك وساده
واشلون ابكتم صرختي يوم تمشون..........تــكـفى خذنــي للعــــروسه قـــلاده
حتــى معـازيـم الفرح قامو يمشون..........وأصبحت أنا وحــدي بدون أستفاده
وأطفو عــلي الـنور من غير يدرون..........قـــصر الفــرح ياقـبر ((نـــوره)) ومهاده
وصــيتي لـو جاك بـنت وانا امـون.......... سميتهــا لك (( نــــوره )) قبـــل الـــولاده
لشاب أحب بنت جيرانهم ......
قضى الشاب والفتاه طفولتهم وهم يلعبون مع بعضهما والبراءه هي المشاعر التي يتبادلونها بينهم.
مضت الأيام وكبروا حتى تحولت تلك المشاعر إلى حب رومانسي .
تخرجوا من الثانوية وسجل الشاب في إحدى الجامعات خارج المنطقه و طلب الشاب من حبيبته أن يقابلها ويلقي عليها النظره الاخيره قبل أن يذهب ويتغرب لمدة ثمان سنوااات.
تقابلا وحين رأى كلا منهما الثاني هلت دموعهم وكان حديثهما البكاء .......... تمالك الشاب نفسه واراد ان يطمئن حبيبته فقال لها (لا تبكي كلها كم من سنه ارجع ونتزوج ) هنا انهارت الفتاه وزادت في البكاء لانها لا تعلم ماذا يخبئي القدر لهما...........
رحل الشاب وقضى الثمان سنوات في الدراسه خارج المنطقه ....... تخرج وعاد الى بيتهم وهو مسروووور بأنه سيرى حبيبته ويتزوجهااااا ولكنه تفاجأ عندما سئل اهله عن جيرانهم فأخبروه بانهم قد رحلوا الى جهه غير معلومه........
تحطم الشاااب وحزن وضاقت نفسه وذهب يسئل عنهم في كل مكان بحثا عن حبيبته ولم يجد لها اثر........
تم تعيين الشاب في احدى المدارس الابتدائيه .......و مضت الاياام والشاب غارق في احزانه ولديه الامل بانه سيرى حبيبته في يوم من الايام............. الى ان اتى ذلك اليوم الذي راى فيه الشاب الكارثه والطامه على حد تعبيره ......... ماذا راى الشاااب........؟؟؟؟؟؟
رأى طفل من الاطفال يلعب داخل فناء المدرسه وامعن النظر فيه فوجد ان الطفل يشابه حبيبته ......
جاشت مشاعره ولم يتمالك اعصابه توجه الشاب مباشره للطفل وضمه الى صدره واخذ يداعبه حتى ابتسم الطفل فتذكر الشاب بسمه حبيبته وايقن ان حبيبته تزوجت فحزن حزنااا شديدا على نفسه. وقرر مغاادرت المنطقة بأكملها.
واليكم هذه الابيات :
غابت ثمان سنين حل وترحال .................. غابت ثمان كلها مدلهمه
قضيتها بالحب والشوق رحال ................... شوق تحدى كل يأس وهمه
سألت عنها سنين وشهور وليال ................. ولافيه فج غير وجهت يمه
عقب الثمان اللي تعبها برى الحال................ جاب الزمان الكارثه والمطمه
جاني ولدها يبتسم بين الاطفال ................... ومن بسمته ذكرت أنا بسمت امه
شفته وصاحت داخلي كل الآمال ................... بصوت عجزت بكتم الانفاس المه
ركضت ودمعي على الخد همال ................. ومن كثر شوقي قمت بالحيل اظمه
ولحظة حظنته والطفل في يدي مال............... شميت ريحتها على اطراف كمه
واستلهمت نفسي مقاديم الأحوال ................ وتم الضياع وأكدت لي متمه
ليت الغياب اللي شغل غربتي طال................. ولا دور العاشق على حرق دمه
واليوم بنت الناس في بيت رجال................. وحب على غير الشرف لي مذمه
مجبور أعود واشتكي كل الأميال................. بنفس حزينه ضايقه مستهمه
برجع غريب سكته بر ورمال................... يموت يحيى يندفن ما يهمه
غابت ثمان سنين حل وترحال ..................غابت ثمان كلها مدلهمه
القصــــــــــــــــــــــــــــــه الثانيه:
تحكي قصة فتاة تعلقت بحبيبها الى حد الجنون لتفاجأ بخبر زواجه من اخرى ..
حيث اثبتت أنها إنسانة عظيمة بما تحملة من مشاعر طيبة اتجاهه ..
اليكم الابيااات:
جاني الخبر يا صاحبي واظلم الكـــون...........قــــدام عيني ثم نطقت الشهاده
على العــمــوم اقــولـها الف مـليـــون...........مبروك من قلب شكالــك بعــاده
مــبروك لا يهمــك سواليف وضـنـــون............من عاشق يهديك فــرحة فــؤاده
ســو الــفرح اليوم وابليس مـــلعـــون ...........واللي يشـب الــنار يجني رمـاده
انا اول الــعـالم على القصر يلفـــون...........أول معازيم الفــــرح والحـــــداده
ابشر انا برقص على العرس بالهــون .......... كـــل يعبـر فرحتـــه بــأجتــهاده
لو الـــبلا رقــــصي يقولون مزيــون...........المــشكــله الــقلــب يـفضـح وداده
يـوم الـعذارى في د خــولـك يغنـون...........وعروسك بأحلــى ثــواني السعاده
كـنت اتــمنى بـــدالها والـله اكـون..........وأحط أنا كــفي تحت راســك وساده
واشلون ابكتم صرختي يوم تمشون..........تــكـفى خذنــي للعــــروسه قـــلاده
حتــى معـازيـم الفرح قامو يمشون..........وأصبحت أنا وحــدي بدون أستفاده
وأطفو عــلي الـنور من غير يدرون..........قـــصر الفــرح ياقـبر ((نـــوره)) ومهاده
وصــيتي لـو جاك بـنت وانا امـون.......... سميتهــا لك (( نــــوره )) قبـــل الـــولاده
